الخميس، 14 أبريل 2016

عاشق الجنس
هنالك نوعان من الناس، ناس يحبون الجنس وممارسة الجنس، وهو بالنسبة لهم شئ اساسي، وناس بالنسبة لهم الجنس شئ ثانوي غير مهم لا يهم كثيرا اذا حصلوا عليه او لا. انا من المجموعة الاولى. منذ ان دخلت في سنوات المراهقة وجدت نفسي في حالة اثارة دائمة. دائما افكر في ممارسة الجنس، لا اذهب الى سرير في الليل الا ومعي كتاب يدور ممارسة الجنس سواء ان كان قصة او كتاب علمي، وحتى عندما لا اجد كتاب فانني كنت اؤلف القصص الجنسية وبخيالي الواسع دائما اتخيل ابطال قصتي من الرجال و النساء وهم يمارسون الجنس، فاشعر بالاثارة والهيجان و ينتصب زبي وابدا في مداعبته ودعكه حتى اقذف وانا اتخيل نفسي في مكان ابطال قصصي تلك. لم تتهيأ لي الفرصة في تلك السنوات ان اجرب ممارسة الجنس مع انثى، مع ان اكبر اماني كانت ان اجد واحدة راغبة ان انيكها.
فانا كنت فرد من اسرة كبيرة، والدي رجل اعمال معروف وامي من اسرة عريقة، لي اخ واخت اكبر مني و اختين اصغر مني. كنا نعيش في منزل كبير ملئ بالعاملين والعاملات ، وكانت لي غرفتي الخاصة  مما اتاح لي ان امتع نفسي بنفسي من غير ان يلاحظ احد ولكن لم يكن من السهل علي ان اجد فتاة لانيكها.
وعندما بدأت الدراسة الجامعية كنت احيانا ابقي في السكن الداخلي مع اصدقائي من الطلاب و كان بعضهم يذهب احيانا لبيوت الدعارة لممارسة الجنس ولكني كنت اخاف من المخاطروالامراض  المتعلقة بهذه الاماكن فلم اتشجع للذهاب معهم.
ثم اتيحت لي الفرصة لممارسة الجنس مع امرأة عندما سافرت الى بريطانيا للحصول على درجة الماجستير من احدى الجامعات هناك. هناك كانت الحرية وعرفت ان الكثير من ابناء بلدي يمارسون الجنس مع فتيات البلد ولكني لم اعرف من اين ابدأ، فانا بطبعي اميل الخجل و التحفظ رغم حبي الشديد للجنس. حتى حانت الفرصة. كنا نحن مجموعة من طلبا المجاستير قد تعرفنا على مجموعة من طلاب الجامعة الاصغر منا سنا، كنا نساعدهم في شرح بعض المواد الدراسية و نستفيد نحن في نفس الوقت. كانت هذه المجموعة تضم فتاة اسمها ايمي في بداية العشرينات من عمرها، شعرت بانجذاب لها لجمالها ومرحها.  
كنت قد اجرت شقة قرب الجامعة تتكون غرفتين وكنت اعيش فيها لوحدي. فنصحني زملائي بان اؤجر الغرفة الاخرى في شقتي واستفيد من النقود حيث ان معظم الطلاب يفعلون هذا. فوضعت اعلان في الجامعة اطلب فيه شريك للسكن. وكنت اتخيل ان يستجيب لاعلاني احد الشباب ، ولكن كم كانت سعادتي و اندهاشي عندما اخبرتني ايمي انها ترغب باستئجار الغرفة التي في شقتي و رغم ترددي في بادئ الامر لانها فتاة الا ان اصدقائي اخبروني ان الامر عادي وان كثير من الشباب والفتيات يتشاركون السكن.
وهكذا انتقلت ايمي للسكن معي في شقتي، وقالت انها سعيدة لانها بهذه الطريقة ستكون قريبة مني لاساعدها في شرح المواد الدراسية. وهكذا من اول يوم حددنا ساعة يوميا اجلس معها لنناقش ما يصعب عليها من مواد. كانت وهي في الشقة عادة ترتدي تي شيرت واسع وطويل يصل الى منتصف فخذيها و عندما نجلس معا كانت ترفع رجليها على الكنبة كاشفة عن فخذيها و عندما تنحني الى الامام كانت رقبة القميص الواسع تنزل الى الاسفل كاشفة عن نهديها المستديرين الفتيين. وكنت انا اجلس معها احاول التركيز على ما امامنا من الكتب بينما جسمي في حالة اثارة و اتمنى ان لا تنتبه الى زبي المنتصب تحت بنطلوني. وما ان ننتهي من جلستنا حتى اسرع الى غرفتي وادعك زبي و انا اتخيله داخل كس ايمي.
بعد مرور ثلاثة ايام على هذه الحالة، واثناء اقلب احد الكتب في الطاولة امامي لاحظت ان ايمي صامتة وعندما رفعت رأسي وجدتها تنظر الى وجهي وعلى وجهها ابتسامة غريبة و عندما وجدتني انظر اليها تنهدت وقالت : ح تعذب نفسك وتعذبني لغاية متين؟ وعندما وجدتني انظر اليها بدون رد وانا محتار مما تقصد، مدت يدها ووضعتها على زبي المنتصب كالعادة و اخذت تمسح عليه وقالت: انت عايزني و انا عايزاك ...نحرم نفسنا ليه؟ و اخذت انظر اليها وانا غير مصدق لما تقول واخذت هي تخبرني انها استجابت لاعلاني وجاءت للسكن معي لانها منجذبة الي.
وكنت ما زلت في حالة من عدم التصديق عندما اقتربت مني وجلست على الكنبة بجانبي و التصقت بي، وشعرت بجسمها المثير الدافئ يحتك بجسمي و وشعرت بزبي يزداد انتصابا على انتصاب و ضميتها الي وانا لا اصدق ان هناك جسد امرأة بين يدي اخيرا ..قررت ان اخبرها انني لم امارس الجنس مع امراة من قبل، فضحكت و قالت : خلاص ح نقلب الحكاية و ح اكون ان استاذتك. ثم نهضت موجذبتني من يدي الى غرفتها. وهناك وقفت وواجهتني ثم خلعت قميصها الواسع وثم انحنت وخلعت لباسها الداخلي الصغير ووقفت امامي عارية بجسمها المثير الفتي. شعرت بريقي يجف و بالنار تشتعل في جسمي فخلعت ملابسي انا ايضا بسرعة وعندما انزلت الشورت الداخلي و انطلق زبي المنتصب الى الخارج شهقت ايمي و هي تنظر اليه وقالت: واو زبك كبير جدا...اظن كل الرجال الاصلهم من افريقيا زبهم كبير كدة. ووجدت نفسي بدون شعور مني اخذها في احضاني و سقطنا معا على السرير ونحن نقبل بعضنا البعض بشهوة ونهم. وتذكرت كل القصص و الكتب الجنسية التي قرأتها و بدأت اطبق ما اتذكره منها ، اخذت اتحسس جسدها البض الساخن بلهفة و عندما وضعت يدي على نهديها المشدودين وبدأت اعصرهما شعرت باثارتي وهيجاني يزيدان وشعرت بزبي يكاد ينفجر من الانتصاب , وكنت اسمع اهاتها واشعر بها تدعك جسدها بجسدي بصورة محمومة، ثم فجاة قالت لي: ارجوك ...ما قادرة انتظر ..دخله فيني....) ثم باعدت بين فخذيها ورقدت انا بينهما وكان زبي يلامس اعلى كسها, و كانت هذه اول مرة لي و لكنها لم تعطيني فرصة ومدت يدها و امسكت زبي ووضعت راسه على فتحة كسها و قالت بصوت متهدج: يللا دخله..." و رفعت حوضها باتجاهي و دفعت انا زبي داخل كسها فانزلق بسهولة بسبب السوائل الكثيرة النازلة من كسها.
كان شعورا لا يوصف وزبي يدخل للمرة الاولى داخل كس امرأة، واحس بطياته الساخنة المبتلة تحيط به من كل جانب. وبدأت احرك زبي داخل وخارج كسها وشعور من اللذة و المتعة لا يوصف يعتريني. وعرفت انه لا توجد لذة تماثل لذة نيك الكس. كان كل جسمي يرتعش و ادركت انني ساقذف سريعا ولكني كنت اريد ايمي انت تبلغ ذروة اللذة ايضا ، فاوقفت حركة زبي وقلت لها: " انا خلاص ح اكب..." فقالت بصوتها المتهدج :" انا برضه قربت ما توقف..." ثم احسست بها تدخل يدها بين جسدينا تضعها على كسها اعلى زبي و بدأت تدعك تلك المنطقة باصابعها وقالت لي:" يللا ...حركه..." وبدأت انا احرك زبي داخلها مرة اخرى بسرعة وكنت اشعر بها ترفع جسدها لتلاقي زبي المندفع الى داخل كسها و كانت صوتها يزداد ارتفاعا ثم فجاة شعرت بجسمها يتصلب و هي تصيح باسمي و شعرت بكسها ينقبض بشدة على زبي ويعصره وشعرت بلذة عنيفة وشعرت بخصيتي تنقبضان واندفع المني مني بقوة بكمية كبيرة لم اعهدها من قبل في دفقات عديدة ليغرق اعماق كسها.
وعندما هدأت انفاسنا قالت انها لم تجرب نيكة بهذه الحلاوة من قبل و سألتني عن رأي في اول نيكة لي، واخبرتها انني لم اكن اتخيل ان نيك الكس بهذه اللذة. وقالت لي :" دة اول درس لك ...وح اعلمك حاجات كتيرة..."
وبقينا في السرير نتحدث عن النيك و طرقه و انا اتحسس جسدها و نهديها حتى شعرت بزبي ينتفض مرة اخرى وهذه المرة ادخلته الى كسها من دون مساعدة منها و هذه المرة تحكمت في نفسي واخذت انيكها ببطء لنتمتع مدة اطول و لكننا في النهاية لم نستطع الصبر و اخذت ادخل زبي في كسها واخرجه بسرعة ونحن نتاوه حتى بلغنا ذروة اللذة. في تلك الليلة نكتها اربع مرات حتى سقطنا منهكين و نمنا في احضان بعضنا حتى الصباح.
 منذ تلك الليلة انتقلت ايمي الى حجرتي و اصبحت انيكها كل يوم، وكانت هي عند وعدها بتعليمي كل اسرار الجنس. ففي ثالث ليلة  لنا معا قالت لي:" الليلة ح امص زبك و انت ح تمص وتلحس كسي..."  وكانت كلماتها كافية لينتصب زبي الى اقصى حجمه فاخذته في فمها واطبقت عليه بشفتيها و بدأت تلحسه بلسانها وتمرر شفتيها عليه و تلعب ببيضاتي في نفس الوقت. كنت انا في عالم من المتعة واللذة لا يتصور و اخذت ادفع زبي الى داخل فمها كأني انيك و عندما شعرت بقرب وصولي لذروة اللذة حاولت ان اجذب زبي من فمها لكنها تشبثت به ووقذفت داخل فمها و في قمتي لذتي رأيتها تتلذذ بابتلاع المني المتدفق من زبي و اخذت تلحسه حتى اخر قطرة. وبعد ان هدات انفاسي رقدت و باعدت بين فخذيها و قالت :" يللا...دورك...)  فبركت بين فخذيها و ووضعت يدي المرتعشتين على شفرتيها و باعدت بينهما..و كانت اول فرصة لي لارى كس امرأة عن قرب.. كنت نظريا اعرف الاجزاء ولكنها المرة الاولى التي امتع فيها نظري بمنظر البظر المنتصب و فتحة مهبلها و السوائل تنزل منها بغزارة. وعندما طالت نظراتي لكسها قالت بصوت مرتعش:" الحس بظري بلسانك... و مصه..." و استجبت لها على الفور ووضعت لساني على البظر المنتصب الساخن و اخذت الحسه فارتفعت اناتها و اخذ حوضها يتحرك حركات لا ارادية... ثم عندما  ادخلت بظرها بين شفتي وبدأت امصه ازدادت صيحاتها ووضعت يديها على رأسه تضغطه على كسها. ثم قالت :" دخل لسانك في فتحة كسي...نيكيني بيه" وكنت انا التلميذ المطيع نزلت بلساني الى الاسفل و ادخلته في فتحتها الدافئة و اخذت ادخله و اخرجه ..ولازيد متعتها وضعت اصبعي على بظرها واخذت ادعكه بحركة دائرية وما هي الا لحظات وشعرت بجسمها يتصلب و هي تلصق كسها بشدة بوجهي وتصيح وقد بلغت ذروة اللذة، ثم قالت لي من بين انفاسها المتلاحقة:" انت تلميذ شاطر...غلبت استاذتك...."
وفعلا بنهاية تلك السنة كنت قد تعلمت كل ما يمكن تعلمه عن النيك و طرقه و اصبحت بارعا في فن امتاع النساء حتى انني اخيرا اصبحت اتحكم بنفسي و واطيل مدة النيك لدرجة ان ايمي كانت تبلغ ذروة اللذة مرتين او اكثر قبل ان اقفذف لبني في داخلها.
ورغم اننا كنا نعلم ان علاقتنا كانت جسدية في المقام الاول، في الليلة الاخيرة مع ايمي بكت وهي بين احضاني و قالت انها لن تجد احد مثلي بعد ذهابي.
وعدت الى السودان و انا اعرف انني لن اجد فرصة لنيك امرأة بسهولة. وكانت فرصتي هي الزواج بسرعة. وما ساعدني هو ان اخي و اختي الاكبر مني قد تزوجا و واحدي اخواتي الاصغر على وشك الزواج و الاخرى مخطوبة، و بدأت امي مباشرة تفاتحني في امر زواجي و تلح علي. كان فقط علي ان اجد العروس المناسبة. وخلال زواج اختي الاصغر قابلت سمية وهي قريبة بنات خالتي من جهة والدهن. كانت جميلة ومنفتحة وشعرت بانجذاب نحوها وشعرت بها تبادلني الانجذاب، وما انتهت ايام زواج اختي حتى سعيت لتوطيد علاقتي بسمية و لم يمر شهر على تعارفنا حتى تمت خطبتنا وتقرر زواجنا بسرعة.
يوم زواجي، ورغم كل الاحتفالات كل ما كان يهمني هو متى اختلي بعروسي وانيكها. كانت قد مرت علي عدة اشهر من غير يذوق زبي طعم الكس. كنا سنقضي شهر العسل في تركيا وسافرنا في مساء نفس يوم الزفاف.
وصلنا الى الفندق صبحية ليلة الزفاف وكنت على نار وانا اجلس في انتظار خروج سمية الى دخلت الى الحمام لتغير ملابسها لاخذها في احضاني وانيكها. وخرجت سمية وهي ترتدي قميص نوم مثير وشفاف وتفوح منها رائحة العطور المثيرة و انتفض زبي في شوق ..ولكن قالت سمية انها تشعر بالنعاس وانها تريد ان ترتاح رغم اننا نمنا في الطائرة. وتعجبت الا تشتاق الى النيك مثلي؟ ثم قلت ربما هي تشعر بالخجل و تركتها تنام و جلست انظر الى جسدها المثير بجانبي على السرير و انا على نار حتى استيقظت فطلبت وجبة الغداء في الغرفة حتى لا اضيع المزيد من الوقت.
وما فرغنا من الطعام حتى قلت لها:" تعالي يا حبيتي ...مشتاق ليك..." وضممتها الى جسمي واخذت اقبلها. ولاحظت انها تقف بين يدي بلا حراك و لا تتجاوب معي فقلت ربما هي تشعر بالخجل. ثم خلعت قميص النوم و وارقدتها على السرير و اخذت انظر الى جسدها المثير. كان يختلف عن جسد ايمي فهو اكثر امتلاء و نهديها اكثر تكورا و مؤخرتها اكثر بروزا. وشعرت بزبي ينبض بشدة وخلعت ملابسي بسرعة ولاحظت انها اخفضت عينيها ولم تنظر الى جسدي وزبي و رقد بجانبها على السرير اتحسس جسدها و اداعبها وهي ساكنة لا تتحرك وكنت انا متعودا على استجابة ايمي لملاعبتي بتنهداتها و ارتعاش جسدها .
عندما شعرت بان زبي لا يستطيع الانتظار اكثر خلعت لباسها الداخلي ووضعت يدي على كسها وشعرت بانه مختلف عما تعودت عليه مع ايمي، وعندما نظرت ادركت ان تعرضت للخفاض. فقد تمت استئصال بظرها و خياطها شفريها و تركت فتحة صغيرة في الاسفل.
وضعت زبي على على الفتحة و حاولت ادخاله ببطء حتى لا يؤلمها فانا اعرف انها عذراء. ورغم هذا بدأت تتاوه من الالم وتحاول دفعي عنها, حاولت تهدئتها و ملاعبتها حتى اثيرها ولكن لم ينفع شئ . قررت ان ادفع زبي بقوة اكبر فدخل رأسه فقط و كانت هي تحاول دفعي عنها. ونسبة لطول فترة غيابي عن النيك فان احتكاك رأس زبي بكسها سبب لي لذة عنيفة و قذفت لبني قبل ان يدخل زبي بكامله في كسها.
قضيت بقية يومي ذلك محاولا لادخال زبي داخل كسها وفض بكارتها و نجحت اخيرا بعد عدة محاولات وكان كل ما تفعله عي خلال ذلك محاولة ابعادي عنها.
ورغم ان كسها كان ضيقا و اعتصر زبي بقوة الا انني لم اشعر بالرضا الشديد. كنت اريدها ان تتمتع وتشعر باللذة معي. وبعد عدة ايام تجرأت وسألتها عن احساسها وانا انيكها فقالت انها في البداية كانت تشعر بالالم ثم بعد ذلك اصبحت لا تشعر بشئ.
ورجعنا من شهر العسل وانا اشعر بالاحباط، ليس هذا ما توقعته من زواجي. وسارت ايامنا على هذا الحال، وبمرور الوقت اصبحت كثيرا ما ترفض ان انيكها و تتعلل بالتعب. وبدأت اشعر بالتوتر، فانا انسان بطبيعتي احب الجنس والنيك. وبدأ هذا الامر يؤدي الى مشاكل بيننا هذا غير مشاكل اخرى ظهرت مثل تدخل امها في حياتنا، وبدأت اشعر بالندم على تسرعي بالزواج، ورغم ذلك حاولت ان احافظ على حياتي الزوجية ولكن وصلنا الى طريق مسدود و بعد عام من زواجنا اتفقنا على الطلاق بصورة ودية و كان من حسن حظنا انها لم تحمل.
مر على طلاقي عام وعلمت ان سمية تزوجت مرة اخرى و بدأت امي تلح علي بالزواج و لكني بقيت مترددا خائف من ان يتكرر ما حدث في زواجي الاول اذا تزوجت فتاة من بلدي. ماذا افعل هل اتزوج اجنبية حتى تتجاوب مع حبي ورغبتي الشديدة في الجنس؟
ثم ذات يوم قابلت مجموعة من زملاء الدراسة في جلسة لم شمل نتذكر الايام الخوالي ثم تحول حديثنا بطريقة ما الى الجنس والنيك. اذكر احدنا انه تزوج فتاة غير مختونة وذكر انها تتجاوب معه في النيك. ورجعت الى البيت وانا افكر لماذا لا افعل مثله؟ ولكن اين اجد فتاة غير مختونة؟ كيف اعرف؟ وبدات افكر في معارفنا و تذكرت ان احدى قريبات امي اسمها فتحية كانت مثار تعليقات الاهل لانها رفضت ان تعرض بناتها للخفاض. وتذكرت ان لها ثلاث بنات جميلات..هل يا ترى تزوجن؟ وانتظرت الصبح بفارغ الصبر لاسأل امي. و ما ان فتحت لها الموضوع  وسألتها عن بنات فتحية حتى تحمست وقالت :" الاثنين الكبار تزوجن ..لكن مها الصغيرة  لم تتزوج ستتخرج هذا العام من الجامعة.." وتذكرت مها وهي تصغرني بحوالي 10عوام واخر مرة رأيتها كانت ما زالت في المدرسة الثانوية.
وفي نفس اليوم اخذتني امي لزيارتهم و رايت مها قد كبرت ونضج جسمها ..وقد اطرقت بخجل وهي تراني انظر اليها. وهكذا وبعد ان رات امي موافقتي خطبتها لي رسميا و تحدد الزواج بعد تخرجها من الجامعة بعد ثلاثة اشهر. خلال فترة الخطوبة اصبحت التقي بمها حتى نتعرف على بعضنا اكثر و قد اعجبت بتهذيبها وادبها. و لاحظت ايضا انها خجولة وسألت نفسي هل سيقف خجلها عائقا امام تجاوبها معي جنسيا. وتمنيت لا يحدث ذلك.
وحان موعد الزفاف و هذه المرة اخذت عروسي الى مدينة دبي. سافرنا في اليوم التالي للزفاف وعندما وصلنا الى الفندق كانت الوقت مساء. وجلست وانا انتظر مها وهي تغير ملابسها في الحمام واتذكر تفاصيل ليلة دخلتي السابقة...هل سيحدث مثل ما حدث المرة السابقة؟
وخرجت مها ترتدي قميص قصير شفاف ووقفت امام باب الحمام ونظرت الي ثم اطرقت في خجل. اقتربت منها ورفعت رأسها وانا انظر في عينيها وطلبت منها ان لا تخجل مني..فنحن الان روح واحدة في جسدين. ثم نظرت الى جسمها عبر القميص الشفاف وادركت ان جسمها جميلا واكثر اثارة مقارنة بايمي و سمية. وجذبتها نحو السريرو جلست واجلستها بجانبي ثم ضممتها الي وبدات اقبل شفتيها وامتصهما وشعرت برعشة تسري في جسدها وشعرت بجسمها يسترخي بين يدي، عندما رفعت راسي ونظرت اليها كانت عيناها مغمضتان و تنفسها سريع. رفعت قميصها وخلعته عنها و فتحت عينيها تنظر الي ورايت في عينيها نظرة الرغبة التي كنت اراها في عيني ايمي.
شعرت بالاثارة تشتعل في جسمي و انتصب زبي بقوة فارقدت مها على السرير ونهضت وخلعت قميصي بسرعة ثم البنطلون والشورت الداخلي لاحرر زبي المنتصب. رقدت بجانب مها واخذت شفتيها بين شفتي مرة اخرى و بدات اعتصر نهديها و العب بحلمتيها، وشعرت بانفاسها تتلاحق و انات صغيرة تصدر عنها.
نزلت بيدي اتحسس جسدها وانا اقترب ببطء من كسها حتى وصلته ووضعت يدي عليه من فوق لباسها الحريري وكان مبتلا بسوائلها...اه  ولم اصدق نفسي...انها في حالة هياج ورغبة مثلي و انزلت لباسها بسرعة وخلعته عنها ونظرت الى كسها و قابلني المنظر الذي كنت متشوقا له. كان كسها نظيفا لامعا وقد انفتح شفراها و بدأ بظرها الصغير منتصبا بينهما و والسوائل تتدفق من فتحتها وتغمر كسها.
تنفست الصعداء ورقدت بجانبها مرة اخري و اخذت حلمة نهدها في فمي امتصها ونزلت بيدي اتحسس كسها من الخارج. شعرت برجفة تعتري جسمها وادركت انها تختبر شعور اللذة هذا لاول مرة. وضعت اصبعي على بظرها واخذت ادعكه بلطف فصدرت منها صيحة خفيفة شعرت بيدها تنقبض على كتفي.
تجاوبها معي و غيابي الطويل من النيك جعلا زبي يكاد ان ينفجر من الهياج. انزلت اصبعي الى فتحتها اتحسسها وادخلت اصبعي حتى وصلت الى غشاء البكارة وحاولت ان اوسع الفتحة باصبعي حتى لا تتالم عندما ادخل زبي الضخم فيها.
عندما شعرت ان الفتحة توسعت قليلا باعدت بين فخذيها ورقدت بينهما وجسمي يرتعش من الاثارة و زبي يتنفض من شدة الانتصاب. زضعت راس زبي على فتحة كسها و اخذت ادعك بلطف  ثم ادخلت رأسه ببطء حتى وصل غشاء البكارة ثم توقفت. في نفس الاثناء وضعت اصبعي على بظرها ادعكه. شعرت بها تحرك حوضها لتزيد احتكاك كسها بي. وواصلت حتى شعرت بحركتها و انفاسها واهاتها تزداد وادركت انها قاربت ذروة اللذة..كنت وقتها قد وصلت درجة كبيرة من الهيجان و الاثارة رأس زبي داخل كسها الضيق الساخن المبتل، وعندما شعرت بجسمها يبدأ في التشنج وهي تبلغ ذرة اللذة دفعت زبي دفعة واحدة ليخترق غشاء البكارة ويدخل الى اعماق كسها. وشعرت بجسمها يتصلب لمدة ثواني ثم يسترخى. كان زبي قد اصبح كله داخل كسها وشعرت به ضيقا يضغط عليه بشدة ولكني سيطرت على نفسي و سألتها بصوت متهدج:" في الم..؟" وعندما هزت رأسها بالنفي بدأت احرك زبي ببطء الى خارج كسها ثم الى داخله و سالتها مرة اخرى اذا كان يؤلمها فاجابت بالنفي مرة اخرى. فواصلت حركز زبي داخل وخارج كسها و انا اشعر بلذة شديدة من احتكاكي بكسها الضيق.
بعد قليل شعرت بانفاسها تتلاحق و شعرت بها تحرك حوضها تحتي..وضعت يدي على كسها اتحسس بظرها فوجدته صلبا منتصبا فاخذت ادعكه فصدرت عنها صيحات خافتة. واصلت حركت زبي داخلها واختلطت اهاتي بصيحاتها وحاولت ان اطيل المتعة واللذة و لكن لم استطع السيطرة على نفسي واخذت انيكها بسرعة و سرعان ما شعرت بجسمها يرتفع عن السرير وشعرت بكسها يبدأ بالانتقباض حول زبي ويضغط عليه بشدة ولم اشعر بنفسي و انا اصيح من اللذة الشديدة و زبي يقذف بحممه الساخنة داخل كسها.
كانت احلى نيكة في حياتي. بعد ان هدات انفاسنا اخذتها في حضني و شعرت بجسمها يسترخي بين يدي و استغرقت في النوم. وبقيت انا مستيقظا اتنشق عطورها المثيرة.
ولم تمر نصف ساعة حتى شعرت بالرغبة مرة اخرى في نيكها، وتسألت هل ستسجيب لي هل ستقبل ان انيكها مرة اخرى بهذه السرعة؟ وبدات اتحسس جسمها و اعتصر نهديها و العب في حلماتها وشعرت بها تستيقظ و تتحرك بين يدي و بدات انفاسها تتلاحق وجسمها يرتعش فاخذت شفتيها بين شفتي اقبلهما و امتصهما و شعرت بها تدعك جسمها بجسمي و تحاول ان تلصق كسها بزبي، فباعدت بين فخذيها بسرعة ووضعت زبي على كسها ودفعته الى داخله لينزلق بسهولة ويستقر في اعماقه , وقبل ان ابدا بتحريك زبي داخل كسها بدات هي بتحريك جسمها لتدعك كسها بزبي و عرفت انها في حالة هياج شديدة... فاستجبت لها بدات انيكها بسرعة وقوة حتى وصلنا ذروة اللذة معا.
وضممتها الي وانا اشعر بالسعادة وادركت انني وجدت رفيقة عمري التي تحب الجنس و النيك مثلي.